أقدم برازيلي على حبس زوجته ونجليه لمدة 17 عاما في مدينة ريو دي جانيرو، داخل منزل مهجور في ظروف صعبة وشديدة القسوة.

واحتجز الزوج الأم وابناها البالغان من العمر (19) و(22) عاما مقيدين بالسلاسل، و يعانون من الجفاف الشديد وسوء التغذية.

ووصل بلاغ للشرطة بشأن المنزل الذي حدث فيه مشكلة، لتكتشف الشرطة وجود الأم ونجليها سجناء في المنزل في ريو دي جانيرو.

وألقت القبض على الأب، الذي يدعى “سيد دي جاي” كما تبين أنه استخدم الموسيقى الصاخبة في المنزل لإخفاء جريمته وحتى لا يظهر صوت صراخ ضحاياه